سماح محمد سليم
تسرد جريدة وموقع عيون الشرقية الان أهم الأحداث على مدار اليوم في سطور
وجه الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية، بالدفع بسيارات كسح وشفط مياه الأمطار المتراكمة وفتح صفايات الأمطار ، بالإضافة إلى مراجعه أعمدة الإنارة والتأكد من عزلها بشكل جيد منعاً لحدوث حوادث صعق بالكهرباء وتشغيل كشافات الإنارة المعطلة لتحسين الرؤية البصرية بالشوارع والطرق العامة بالمحافظة،
كما أمر برفع درجة الإستعداد بغرف العمليات الفرعية بالمراكز والمدن وربطها بغرفة العمليات الرئيسية بالديوان العام للتدخل المباشر والسريع والعمل على حل أى مشكلة.
وناشد محافظ الشرقية بالمواطنين الابتعاد عن أعمدة الإنارة بالشوارع وخاصة وقت سقوط مياه الأمطار والإبلاغ عن أي أعطال بالأعمدة أو في حالة وجود ماس كهربائي بها حرصاً علي سلامة المواطنين
واطمأن محافظ الشرقية من محمد رمضان وكيل مديرية التربية والتعليم على استعدادات المديرية لاستقبال الفصل الدراسى الثانى للعام الدراسى 2021/2022 مؤكدًا على تهيئة الأجواء المناسبة أمام الطلاب بمختلف الإدارات التعليمية لانتظام اليوم الدراسى وتحقيق أعلى الدرجات.
تسمم طفلتين بحبة القمح السامة
انقذ القدر طفلتين من الموت الأولى 14 عاما بتناولها حبه القمح والثانية 15 عام مصابة بحالة تسمم بعقاقير طبيه بطريق الخطأ وتم اسعافهما
بمستشفى أبو كبير المركزي ولا توجد شبهة جنائية في إصابتهما
المشدد لخاطفة الطفل حديثي الولادة
وكما أمرت محكمة جنايات الزقازيق، فى جلستها منذ قليل، المتهمة بخطف طفل حديث الولادة، من داخل مستشفى الحسينية المركزى، بالحبس سنتين مع الشغل. صدر القرار برئاسة المستشار محمد على عبد الرحيم، رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين على أحمد رجب، وحسام محمد مكاوى وحسام الهجرسى، وأمانة سر أحمد رمزى، ومحمد عبد الستار.
وعلى الفور تم تشكيل فريق بحث برئاسة قطاع الأمن العام، بمشاركة إدارة المباحث الجنائية بمديرية أمن الشرقية، وتوصلت الجهود إلى تحديد وضبط مرتكبة الواقعة وهى ” عظيمة ‘ إ ح ح ” 41 عاما مقيمة منشأة أبوعمر،، والتى تبين أنها ربة منزل وعُثر برفقتها على الطفل المختطف، بمواجهتها أقرت بارتكابها الواقعة ليس بسبب فدية مالية، من أهل الطفل، ولكن للتخلص من معايرة زوجات أشقاء زوجها لها بعدم إنجابها ذكور، حيث أوهمت زوجها بأنها حامل وإشاعت ذلك وسط أهليته وجيرانها، وبتاريخ الواقعة حضرت إلى مستشفى الحسينية المركزى وارتكبت جريمتها و اصطحبت الطفل وفرت هاربة، فيما جرى ضبطها وإعادة الطفل إلى أهليته.
وبالفحص والإجراءات تبين من التحريات الأولية، أنه بتاريخ 29 سبتمبر، تم حجز الزوجة بمستشفى الحسينية المركزى لإجراء عملية ولادة طفل ذكر، وبتاريخ الخميس الماضي، وحال تواجدهما ونجلهما بعد عملية الولادة القيصرية بإحدى الغرف بمستشفى الحسينية المركزى وبرفقتهم حالتين أخرتين حضرت إليهما إحدى السيدات، وادعت الأخيرة أن ابنتها وضعت طفلين توأم وتم إيداعهما بحضانة المستشفى، وخلال محاولة الزوج اصطحاب زوجته لدورة المياه وتركهما نجلهما رفقة تلك السيدة، وعقب عودتهما، فوجئا بعدم وجود السيدة وطفلهما.