بقلم تحية محمد
قال الله تعالى:
{لَّا يُحِبُّ اللَّـهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلَّا مَن ظُلِمَ ۚ وَكَانَ اللَّـهُ سَمِيعًا عَلِيمًا}
المجاهرة هي أن يرتكب الشخص الإثم علانية، أو يرتكبه سرًّا فيستره الله عز وجل ولكنه يخبر به بعد ذلك مستهينًا بها
جاء في تفسيرها: “لا يحب الله تعالى أن يجهر أحد بالسوء من القول، إلا من ظلِم، فلا يكره له الجهر به”
قال صل الله عليه وسلم
“كل أمتي معافى إلا المجاهرين”
قال الله تعالى في سورة النور
(إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون)
قال الله تعالى:
(وليحملن أثقالهم واثقالاً مع أثقالهم وليسئلن يوم القيامة عما كانوا يفترون)
قال النبي صلى الله عليه وسلم
«في هذه الأمة خسف ومسخ وقذف»، فقال رجل من المسلمين: يا رسول الله، متى ذاك؟ قال: «إذا ظهرتِ القيْنات، والمعازف، وشُرِبت الخمور»