كتبت : سلمي سالم
قصة جديدة صنعتها أفروديت آلهة الحب والجمال تحكى ارتباط إثنين وإنضمامهما لموسوعة العشاق ليسطروا الحب و الغرام على ورق و يحكونها لأطفالهم بالمستقبل قبل أن يخلدوا إلى النوم ، حيث تمكن الصحفي ’’ محمود عبدالسلام ” من الإيقاع بالآنسه ” هدير ” بشباك حبه ، وجعل الهوى يسقط قلبها بين كفيه ليسرع لطلب يديها مقدماً لها دبلة الخطوبة فى ليلة من أروع ليال العمر،وفى لفيف من الأهل والأحبه عقد حفل خطوبتهما ليصبح سجين حبها بكامل حريته و بملئ إرادته .
من جانبه أقسم الصحفي ’’ محمود عبدالسلام ” أمام محكمة العشق الدولية العليا أنه سيستمر ما تبقى من حياته يعشقها ويسعدها ويتحمل شقاوتها وأن يقول ” كل هذا جزء من سحرها ” ، فيما أستدعا قاض محكمة العشق الدولية الآنسه ” هدير” وبمرافعه محامي العشق والغرام وبسماع شهاده الشهود ، قضت المحكمة بأمر الحب علي صاحبه الصون والعفاف أن تعشق ”محمود عبدالسلام ” مدى الحياة و أن تسكنه قلبها وتسعده بالحب ما تبقى من عمرها ، هذا وقد أمتثل كلا من العروسيين لحكم المحكمة داعين الله أن أن تبقى قلوبهما متعلقه بالحب دوماً.
وتتقدم الزميلة سلمي سالم بخالص التهاني القلبية للعروسين ، وتهنئه قلبية خاصة للعائلتين داعية الله أن يتمم فرحتهم.