هبه الله تامر
شهدت الحلقة 16 من مسلسل المداح 2 ” اسطورة الوادي” تطور كبير في الاحداث و ظهور شبيهة للجنية مليكة، تبدأ الحلقة بدخول صابر إلى “ملك” في مكتبها ويتفاجئ بالتشابه الكبير بينها وبين الجنية “مليكة”، ليقوم بالصراخ عليها ويقول لها “أنتي؟ عايزة مني ايه وجيباني هنا ليه؟” ليفصل أبو الخير صابر عنها، ويطلب منه أن يهدأ ولكنه ينفعل ويتركهم ويذهب، وتصل رحاب إلى بيت صابر وتجد جميلة هناك لتسألها عن سبب وجودها لتخبرها جميلة أنها ضيفة، ويحدث بينهم مشادات كلامية، ثم تتركها جميلة وترحل، يتحدث “حسن” شقيق المداح مع منال وتحدث بينهم مشادات كلامية عن الوصفات التي يعطيها لعلاج الناس.
وتذهب رحاب الي شركة منير لتتحدث مع ملك في وجود أبو الخير وتعتذر لها بالنيابة عن صابر ثم يتحدثوا بعد ذلك في تفاصيل العمل الفترة القادمة وتقاطع ملك رحاب وتطلب أنها ستأخذ إستراحة ويطلب ابو الخير من رحاب الذهاب إلى صابر، لتتوجه إلى صابر وينصحها المداح بعدم التعامل مع ملك، ينضم لهم أبو الخير ، ويثور صابر عليهم ويستنكر أبو الخير ما الذي يقوله صابر، ويتركهم ويذهب، يتحدث حسن مع عبد الرازق بشأن معرفة منال بما يفعله وينفي عبد الرازق إخبارها أي شئ، ثم يتحدثوا عن صابر وعن تطلعه في اختراع وصفة لشفاء والدته.
ويتحدث صابر مع جميلة عن الذي حدث وتخبره جميلة بضرورة عودتها لمرسى علم، ثم يذهب المشهد إلى المستشفى حيث يأخذ الممرض شئ من المريض النائم “عادل” في كيس أسود ويعطيه إلى عماد، ويتوجه عبد الرازق إلى منال وتطلب منه أن يأتي لها بالكتب التي يستخدمها حسن في الوصفات الطبية ويوافق بعد تخبره أنها ستكافئه، يتحدث صابر مع عماد عن عادل ثم يخبره صابر انه سيتوجه إلى والدته في المستشفى، ويتوجه إليها ويتحدث معها وهي في حالة من الخوف وتطلب منه ان يساعدها فيسألها عن الذي تراه في منامها لتخبره عن بير تراه فى احلامها.
وتدخل ملك اثناء ذلك على صابر ويدخل معها صابر في مشادات كلامية لتخبره انها قادمة لتساعده في شفاء والدته ثم يخبرها ان تبتعد عنه ويدفعها ثم تخرج وتتركه وتدخل الممرضة فيسألها صابر هل رأي ملك؟ فتخبره أنها رأتها، ويتكلم حسن مع هبه عن استعداده للزواج منها، ثم تدخل عليهم منال وترحب بها ثم تتركهم وتخرج وتستنكر منال تأخر حسن على أكل “المحشي” على الغداء، ويتكلم عماد مع الممرض “جمعة” ويوصيه عليه لكي يأخذه إلى غرفة عادل ويذهب صابر مع الممرض إلى الغرفة ليجده صابر غير موجود على سريره والشباك مفتوح ويخمنوا أنه هرب ويطلب منهم الممرض الإسراع في الذهاب ليرفض صابر وبعد ذلك يذهب، يدخل عبد الرازق مع باسم في مشادة كلامية ويطلب منه أن يذهب ليقوم بأخذ الكتب، يتلاوة صابر القرآن ويقاطعه والدة سلام “أحمد بدير”، يقول له :”صدق الله العظيم، وحشني صوتك في القرأن يا صابر” .