شهد مركز فاقوس حملات مكبرة لإزالة التعديات ، بناءا على تعليمات اللواء خالد سعيد واشراف اللواء ايمن جبريل رئيس مركز فاقوس. وقد نجحت الحملات في هدم جميع التعديات على أراضي الدولة التي تمتد على خط البحر من بدايته لنهايته بحضور كلا من محمد محمود حجازي نائب رئيس مركز فاقوس واللواء مساعد مدير أمن _ حكمدار _ فرقة شمال الشرقية والعميد مأمور مركز شرطة فاقوس برفقة عدد كبير من قوات الأمن وذلگ بتوسيع المساحات بدءا من أمام هندسة الري وموقف السيارات للقرى على هذا الطريق
ومستشفى فاقوس العام الذي كان يتعدى أمامه أكثر من خمسة اكشاگ الكبيرة منها وصغيرة الحجم المصنوعة من الخشب ومنها المبنية من الطوب الأحمر والسيراميگ , وأيضا التي على الگباري الفاصلة بين البرين للبحر وايضا امام المعهد الديني للبنين بمدينه فاقوس ، وتنفيذ 32 قرار ازاله مع مسؤلين قسم الإزالات بالمجلس , وقد وجه رئيس المجلس بنظافة هذه الاماكن مع توسيع البحر وبناء جانبيه بالطوب الابيض مع زراعة الشجر المزين والنخيل أمامه.
فيما اشتكى ايضا أحد المواطنين من خط النوافعه قائلا : ” الخط كله محلات ميكانيكية وحاطين عربيات وكاوتش في قلب الاسفلت وقهاوي وفارشين كراسي في قلب الاسفلت سبب كثير من الحوادث والمنازل المبنية في وسط الاراضي الزراعية”. وصرخ احد المواطنين قائلا : أين أكياد من تعديات سكانها على املاگ الري , والاكشاگ والمباني على رديم ترعة اكياد القبليه.