كتبت – إيمان عمارة
ذهبت ياسمين “أسماء جلال” وحمدي “هشام ماجد” إلى مكتب الشخص الذي يساعد ياسمين في زيادة متباعيها على مواقع التواصل الاجتماعي لإنجاح برنامجها، للإستعلام عدد التفاعلات التي حصادها فيديو الرقص الذي نشر لهما في حلقة أمس.
وتتابع الأحداث ويخبرها أن الفديو تصدر التريند حيث حصد تفاعلات تقارب المليون وستمائة ألف لايك، لتفرح ياسمين لتصدرها التريند، إلا أن في النهاية يصدمها بأن حمدي زوجها هو من تصدر وليس.
وتذهب شيرين لزيارة ابنها حمدي وزوجته ياسمين، وحاول حمدي أثناء تواجد بالمنزل أن يمنع معتزة المساعدة الجديدة من تقديم الخدمات لأمه، وقرر أن يتولى هو خدمتها.
وذلك تخوفاً من التكلفة ولأن معتزة تفرض عليهما نظاماً جديداً يشبه نظام الخدمات الفندقية، وهو التعامل بالقطعة في الأعمال المنزلية، حيث يحصل على كل مهمة تنفذها في البيت على أجر، إلا أن والدته أصرت على أن تقوم معتزة بخدمتها مما تسبب في شعور حمدي بالتوتر.
وأخبرت شيرين ابنها أن زوجته ياسمين جاءت لزيارتها وطالبتها بالتنازل عن الشقة له، لينزعج حمدي ويتشاجر مع ياسمين بعد رحيل أمه.
ويعاني كلاً من حمدي وياسمين من ارتفاع تكلفة أجر المساعدة الجديدة، حيث طورت حمدي للمرة الثانية في دفع فتورة خدمات قيمتها 4000 جنيه على مدار أسبوع واحد فقط.
وأخبر حمدي وياسمين معتزة أنهما استغنوا عن خدامتها لعجزهما عن دفع أجراها، ولكنهما سرعان ما تراجعان عن قرارهما، بعد أن أعلمتهم معتزة أنهما ملتزمان بدفع شرط جزائي قدرة 150 ألف جنيه في حالة قيامهما بالاستغناء عن خدماتها.
وقرر حمدي بالاستعانة بصديقه عربي ليساعده على تطفيش معتزة من المنزل، ويقبل عربي على مساعدته بشرط أن يحصل على مقابل مادي، وقبل حمدي شرط عربي.
وأصطحب حمدي عربي معه للمنزل لينفذ الخطة في تطفيش معتزة، حيث قام عربي بإفساد كل المستلزمات الأساسية التي تحتاج إليها معتزة في يومها، مثل إفساد موصل الكهرباء بغرفتها، وأيضاً إفساد سباكة الحمام.
وعند وصول حمدي وعربي لخيط مهم في القضية التي يعكفون على حلها، ونجاح مخططهما في جعل معتزة تترك البيت بإرادتها، إذا قامت المساعدة معتزة بالهروب من المنزل