كتبت – إيمان عمارة
تبدأ أحداث مسلسل نعمة الأفوكاتو باحتفال نعمة بعيد ميلاد أكرم في الفيلا الخاصة بصلاح وسارة، وتذهب نعمة لتناول الإفطار مع ماجدة والدة محمد وشقيقتها منة، وتنهار من البكاء بعد مشاهدتها لصور محمد على جدران غرقته.
وتطلب نعمة لقاء ياسين حتى تتحدث معه، ويلتقيان داخل أحد المطاعم الكبرى، ويسألها عن سبب تغيير معاملتها معه، وتطلب منه المساعدة وأن يقوم بتنفيذه في وقت معين ومحدد، حتى لا يكون هناك خطورة عليه.
ويلتقي ياسين الألفي بسارة زوحة صلاح، ويلفت انتباهها وتقرر التعرف عليه، وفي نفس الوقت يخرج صلاح ليجد نعمة أمامه وتقول له “فكرت في السؤال اللي سألتهولي وهو إيه اللي وصلني اني بعد ما كنت بحبك أكتر واحد في الدنيا، أني عاوزه أقتلك، ظلمتني ودست عليا وعمري ما عملتلك حاجه، من أجل سارة؟؟ ويرد عليها بأنها نزوة، وترد عليه أن طعمه وغباءه هما السبب فيما وصلا إليه”.
ويسألها صلاح: “إنتي لسه بتحبيني يا نعمة؟ وترد عليه نعمة قائلة “أيوه” “أيوه لسه بحبك يا صلاح”، ويطلب منها صلاح بأن يفتح معها صفحة جديدة، ولكنها ترفض وتريد صلاح القديم الفقير.